كُنْتُ قَدْ أَخْفَيْتُهُ جَيِّداً حتى لا يَطَّلِعَ عَلَيْهِ أَحَدٌ، ولكِنْ لا بَأَسَ!... فَقَدْ أَذِنْتُ لكَ أَنْ تَقْرَأَ مِنْهُ قَليلاً!... فَلا مانِعَ عِنْدي أَنْ تَعْرِفَ شَيْئاً عَنْ طُفولَتي المُبْدِعَة!...
وَأَنا في الواقِعِ أَنْتَظِرُ بِشَوْقٍ لأَرى الحَيْرَةَ التي تَعْلو وَجْهَكَ وَأَنتَ تَقْرَأُ دَفْتَري!...
ففي هذا الدَّفْتَرِ؛ تَجِدُ أَجْوِبَةَ أَسْئِلَةٍ كَثيرَةٍ صَعْبَةٍ عِشْتُها في طُفولتي، وكَتَبْتُها في دَفْتري الذي بَيْنَ يَدَيْك! لِماذا لا تَأْكُلُ الزُّهورُ شَطيرَة اللَّحمِ؟...
وَالنُّجومُ في السَّماءِ هل صَنَعَها عَمِّي صالِح؟ مَن الذي خاطَ جُرْحَ أُصْبُعي عِنْدَما جُرِحَتْ؟... لأَنّي طالِبٌ ذّكِيٌّ مُبْدِعٌ؟... بَلْ هِيَ في الواقِعِ أَجْوِبَةُ جَدَّتي الرّائِعَة!...
حَسَناً!... فَفي النِّهايَةِ أنا وَجَدَّتي وَدَفْتَري فَريقُ عَمَلٍ رائِعٌ!... وَفَهِمْتُ أخيراً كيف خلق الله تعالى الكون عِنْدما أنْظُرُ جَيِّداً بِعَيْنَيَّ الثّاقِبَتَّيْنِ!... وَأَنْتَ أَيْضاً تَمْلِكُ عَيْنَيْنِ حادَّتَّيِّ البَصَرِ تَنْظُرُ بِهِما جَيِّداً!... بِالطَّبْعِ لَنْ تَكونَ مِثّلي فلا تَتَحَمَّسْ كثيراً!..
وَأَنا في الواقِعِ أَنْتَظِرُ بِشَوْقٍ لأَرى الحَيْرَةَ التي تَعْلو وَجْهَكَ وَأَنتَ تَقْرَأُ دَفْتَري!...
ففي هذا الدَّفْتَرِ؛ تَجِدُ أَجْوِبَةَ أَسْئِلَةٍ كَثيرَةٍ صَعْبَةٍ عِشْتُها في طُفولتي، وكَتَبْتُها في دَفْتري الذي بَيْنَ يَدَيْك! لِماذا لا تَأْكُلُ الزُّهورُ شَطيرَة اللَّحمِ؟...
وَالنُّجومُ في السَّماءِ هل صَنَعَها عَمِّي صالِح؟ مَن الذي خاطَ جُرْحَ أُصْبُعي عِنْدَما جُرِحَتْ؟... لأَنّي طالِبٌ ذّكِيٌّ مُبْدِعٌ؟... بَلْ هِيَ في الواقِعِ أَجْوِبَةُ جَدَّتي الرّائِعَة!...
حَسَناً!... فَفي النِّهايَةِ أنا وَجَدَّتي وَدَفْتَري فَريقُ عَمَلٍ رائِعٌ!... وَفَهِمْتُ أخيراً كيف خلق الله تعالى الكون عِنْدما أنْظُرُ جَيِّداً بِعَيْنَيَّ الثّاقِبَتَّيْنِ!... وَأَنْتَ أَيْضاً تَمْلِكُ عَيْنَيْنِ حادَّتَّيِّ البَصَرِ تَنْظُرُ بِهِما جَيِّداً!... بِالطَّبْعِ لَنْ تَكونَ مِثّلي فلا تَتَحَمَّسْ كثيراً!..
Check out these related items: